الأربعاء، 15 فبراير 2012

حقيقة خالد الاسلامبولي - جزء ثان



ماذا يريد الابراشى ؟؟؟؟

ماذا يريد وائل الابراشى من وراء تلك المقابلة وفى هذا الوقت بالذات  هل هو نفاق للتيار الاسلامى الذى سيحكم الان ؟؟
تلك السيدة التى لا يعرفها احد من قبل ومعظم شباب اليوم لا يعرفون من هو خالد الاسلامبولى اى ان اكثرهم لا يعرف من هو السادات اصلا  وبعد 30 سنة اى ان المواطن الذى يبلغ من العمر 40 سنة لا يعلم عن ما تتحدث عنة شىء - ثم تاتى تلك السيدة المسنة لتجعل فى الشارع المصرى انقساما بين مؤيد ومتعاطف اولا واخيرا مع قاتل 
فى قضية تعتبر عار على جبين كل مصرى  حتى اليوم والاولى بالابراشى ان يقول لنا من قتل السادات  ولماذا ؟؟؟تحكى لنا نضال ابنها تارة بمرجعية دينية لانها منسبة اصلا الى الشيخ محمد حسنين مخلوف شيخ الازهر ولان ابنها فعل ذلك بتكليف من اللة لان السادات خان البلد وباعها لاسرائيل وامريكا وكما ذكرت تلك السيدة المؤدبة المتدينة انة اى السادات ( هتك عرض الوطن العربى ) ونقول لها من هو ابنك اصلا ؟؟ ومن فوضة بذلك ؟؟؟وهو لا يعدوا سوى خائن لدينة ووطنة حيث ان الدين يحرم على المسلم دم المسلم وقد تم تاجيرة من قبل الخونة للوطن لقتل من رئيس الدولة وبطل الحرب والسلام فى يوم انتصارة ويوم انتصار مصر التاريخى والحصرى على اسرائيل  وماذا بعد السادات هل منع بيع مصر وغاز مصر الى اسرائيل والتبعية التامة لامريكا  ؟؟؟؟
من طردها من مصر ؟؟ من استاجروا ابنها لصالحهم ؟؟وطبعا اصبح بعد ذلك غير مامون الجانب وغير مرغوب فية لانة خائن  ؟؟؟هل تم فعلا اعدامة ؟؟ ام انها تسلمتة حى يرزق وخرجت بة خارج البلاد حسب الاتفاق ؟؟؟لا نعلم ان فى سجوننا اعدام فى الواحدة بعد منتصف الليل الا منك ؟؟ وما هى الحكمة من ذلك ودفنة فى مكان مجهول ؟؟ حتى لا يلتف الية العامة كيف ذلك وهو كان ملعونا من الجميع فى وقتها  وحتى الان ؟؟؟وازعم انكم طردتم جميعكم وان من راة حى لم يعدم هو صحيح ودليل ذلك هو خروج الاسرة جميعها من مصر على مدى 30 سنة بين كابل واليمن وسوريا والنسب  الذى تم بين بنت ابنك وابن اسامة بن لادن اعتقد انة ليس مصادفة ان يتم ذلك صدفة وخصوصا ان زميلة فى التامر على قتل السادات خلف بن لادن فى تولى امور تنظيم القاعدة الى ان توفاة اللة طبيعيا فى اى بلد  منهم واصبح التواجد فى الخارج لا داعى منة وخصوصا بعد ركوب موجة ثورة 25 يناير لتحقيق بعض المكاسب وخصوصا ان من سيتولى امر البلاد اليوم هم الجماعات الاسلامية اصدقاء الامس ومن لهم الفضل فى تحريضة على قتل السادات واصبح من الطبيعى الحضور للمطالبة بحقكم من الكحكة التى تقسم الان وعلى الاقل يرفع من علية وصمة قتل السادات ويصبح من الشهداء المكافحين ويكرم كما فعلت معة ايران وخلدت اسمة على ميادين وشوارع كما ذكرت امة الفاضلة ولما لا وان من كانوا معة وتامروا معة خرجوا الان من السجون بل واصبحوا من الحكام ولهم الكلمة فى اللبلاد الان وان معظمهم الان فى حكومة ائتلاف وانقاذ وطنى ولا اعلم من سينقذون وتلك هى بداية النهاية لدولة اسمها مصر  ولكن تعلم انها مهما تفعل سيظل الى عقود طويلة فى صفحات التاريخ عندما يذكر السادات سيذكر معة الخائن قاتلة خالد الاسلامبولى 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق